بالفيديو ... منارات فرنسية تتحول لغرف فندقية

منارات فرنسية تتحول لغرف فندقية

يوجد عدد من المنارات داخل منطقة إيل فيرج التي تقع على جهة ساحل بريطانيا الفرنسية شمال غربي البلاد ,قد تحولت  إلى أماكن مبيت وإفطار.

أقرا ايضا 

تفاصيل زيارة وزير النقل لفرنسا.. ولقاء نظيره الفرنسي لتعزيز التعاون بين الجانبين   

وقد يتم فيها الترحيب بعشاق البحر والأزواج الرومنسيين وأولئك الذين يبحثون عن الإثارة لمشاهدة عاصفة من ارتفاع 30 متراً فوق سطح البحر لـ مشاهدة الفيديو أضغط هنا 

لقد أصبحت المنارة في "إيل فيرج" نزلاً بطابع تراثي يمكن استئجاره، كما توجد منارة ثانية في المنطقة ذاتها وهي مفتوحة للزوار أيضاً، وهي أعلى منارة في أوروبا.

أما مالكة منارة "كيربل" فاليري بيرجورون، فتقول إن العواصف التي تحدث في المنطقة تجذب هي أيضاً الزوار، إلى جانب ظاهرة المد والعواصف.

وتوضح فاليري أنه على سبيل المثال ستكون هناك هذا العام عاصفة أليكس في شهر أكتوبر، وقد تلقت مالكة المنارة مكالمات هاتفية من أشخاص يسألونها إذا كان متاحا أن يأتوا إلى المنارة، حتى يعيشوا لحظة هبوب العاصفة، لأنهم يتوقعون أن تكون مذهلة، وهي كذلك بالفعل، بحسب "يورونيوز".

تاريخ فرنسا 

فَرَنسَا (بالفرنسية: La France)‏، رسميًّا الجُمهُوريّة الفَرَنسِيَّة (بالفرنسية: la République française)‏، هي جُمهُوريّة دُستوريّة ذات نظّام مركزيّ وبرلمانيّ ذِي نَزعة رئاسية، ويبلغُ عدد سُكانها حوالِيّ 66 مليون نسمة، وهي تقع في أوروبا الغربية.

ولها عدة مناطق وأقاليم منتشرة في جميع أنحاء العالم  عاصمتها بَارِيس، ولُغتها الرسميّة هي الفرنسِيّة وعملتها اليورو، شعارها (حرية، مساواة، أخوة)، علمها مُكَوّن من ثلاثة أَلوان عموديّة بالترتيب أزرق، أبيض، أحمر، نشيِّدُها الوطنِيّ هو لامارسييز.

وفَرنسا هي بلد قديم يعود تكوينه للعُصُور الوُسطى، وتُعتبر إحدى المناطق المهمة في أُورُوبَّا. منذ لعُصُور الوُسطى، وقد وصلت فَرنسا إلى أوج قوتها خلال القرن 19 وأوائل القرن 20، إذ امتلكت ثاني أكبر إمبراطورية استعمارية في 1950 بعد الإمبراطوراية البريطانية العظمى.

وفَرنسا هي إحدى الدول المؤسسة لِلاِتِّحادِ الأورُوبِّي، وأحد الأعضاء الخمسة الدائمين في مجلس الأمن الدولي، كما أنها عضو في العديد من المؤسسات الدولية، بما في ذلك الفرانكُوفُونِيّة، مجموعة الثمانية ومجموعة العشرين، حلف شمال الأطلسي، منظمة التعاون والتنمية ومنظمة التجارة العالمية، والاتحاد اللاتيني، وهي أكبر بلد في أوروبا الغربية والاتحاد الأوروبي من حيث المساحة وثالث أكبر دولة في أوروبا بشكل عام بعد روسيا وأوكرانيا.