تراجع مؤشر داو جونز الصناعي 366.71 أو 1.1% إلى 32417.59 نقطة.
ارتفع سهم شركة كوكا كولا 3 % بعدما أعلنت عن أرباح وإيرادات تجاوزت التقديرات، كما ارتفع سهم سبوتيفي بنسبة 9 % بعد أن أعلنت شركة البث الصوتي العملاقة
ضربت الخسائر الأسواق الأمريكية والأوروبية بختام جلسة نهاية الأسبوع، أمس الجمعة، نتيجة لقلق المستثمرين من ارتفاع التضخم وبالتالي رفع أسعار الفائدة نتيجة تصعيد الحرب بين غزة وإسرائيل.
قال جيفري روش، رئيس شؤون الاقتصاد في شركة إل بي إل فايننشال : لم يصل بنك الاحتياطي الفيدرالي بعد إلى الاقتناع بما سيؤول إليه مستوى التضخم
تتناقض وجهات النظر التي تتوقع الهبوط مع لهجة أكثر تفاؤلاً من جانب المحللين قبل الموسم، الذي بدأ يوم الجمعة مع إعلان تقارير نتائج أعمال عمالقة البنوك بما في ذلك جيه بي مورغان
لاحظ كريستوفر والر، عضو مجلس المحافظين، أن الاحتياطي الفيدرالي يمكنه مراقبة ورؤية ما سيحدث قبل اتخاذ مزيد من الإجراءات بشأن أسعار الفائدة
سجلت أسعار النفط ارتفاعا في بداية تعاملات الأسبوع فجر الاثنين.
ارتفعت مؤشرات الأسواق الأمريكية في ختام جلسة نهاية الأسبوع، أمس الجمعة، ليغلق داو جونز وستاندرد آند بورز وناسداك بالمنطقة الخضراء عند الإغلاق.
انخفض العائد على السندات الأميركية لأجل 10 سنوات إلى 4.7% بعد أن لامس أعلى مستوى له في 16 عاماً عند 4.88% هذا الأسبوع
حصلت أسعار الأسهم أيضا على دفعة قوية من شركتي فورد موتور و جنرال موتورز بعد أن قيل أن نقابة عمال السيارات المتحدون ستخفض قيمة الزيادة في الأجور
هبط مؤشرا ستاندرد آند بورز 500 و ناسداك 100 بنسبة 1.5% لكل منهما بعد تقرير كشف عن تراجع ثقة المستهلك في أكبر اقتصاد في العالم إلى أدنى مستوى منذ 4 شهور
أغلقت مؤشرات وول ستريت على انخفاض طفيف بعد أسبوع مضطرب.
هبطت أسعار الأسهم الأميركية، بينما قفزت عوائد السندات مع تلميح الاحتياطي الفيدرالي بأن أسعار الفائدة ستظل مرتفعة لفترة طويلة، وذلك عقب قراره الحفاظ عليها دون تغيير في سبتمبر.
عوائد سندات الخزانة الأميركية لأجل 10 سنوات ولأجل 5 سنوات سجلت أعلى مستوى لها منذ عام 2007. وانخفضت أسعار أسهم معظم الشركات الكبرى على مؤشر ستاندرد آند بورز 500
وانخفض سعر اليورو وسط رهانات على أن البنك المركزي الأوروبي سوف ينتظر لفترة بعد رفع الفائدة يوم الخميس.
انخفض سهم أبل 1.2% لليوم الثاني بعد الكشف عن أجهزة آيفون الجديدة أمس الثلاثاء مع ترك الأسعار دون تغيير.
تراجعت أسهم شركة ثري إم (3M) بعد أن دفعت في اتجاه فصل قسم الرعاية الصحية الخاص بها وحذرت من التوقعات للعام المقبل.
مخاوف تتعلق بطريقة تأثير الحظر الصيني لاستخدام هواتف آيفون التي تنتجها شركة أبل على أسهم التكنولوجيا الكبيرة، وهو القطاع الذي قاد ارتفاع السوق
تشير بي إن إي إف إلى أن أكبر عدد من فرص الاستثمار في الطاقة النظيفة موجود في حقيقة الأمر بمنطقة آسيا والمحيط الهادي
شهد المقياس المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي للتضخم الأساسي، أقل زيادات متتالية منذ أواخر عام 2020، وهو ما شجّع على زيادة الإنفاق الاستهلاكي
قال مارك هاكيت، رئيس بحوث الاستثمار في نيشن وايد (Nationwide): يتفاعل المستثمرون مع النهج القائل بأن الأخبار السيئة هي أخبار جيدة
من وجهة نظر بنك الاحتياطي الفيدرالي، تبدو بداية الأسبوع واعدة، حيث جاء مسح فرص العمل ودوران العمالة أضعف بكثير مما كان متوقعاً
ارتفعت مؤشرات الأسواق الأمريكية بشكل جماعي في ختام جلسة نهاية الأسبوع لتغلق الجلسة بالمنطقة الخضراء.
المستثمرون متابعة وثيقة الاجتماع السنوي لرؤساء البنوك المركزية في جاكسون هول، في وايومنغ – حيث ينتظر أن يلقي جيروم باول كلمة في الساعة 10:05 صباحاً
ارتفع مؤشر (ستاندرد آند بورز 500) بنسبة 1.1%، بأكبر وتيرة ارتفاع يومي منذ يونيو. فيما قادت أسهم التكنولوجيا السوق نحو الارتفاع، مع ترقب أرباح شركة إنفيديا كورب
انضمام مؤسسة إس آند بي غلوبال ريتينغز إلى مؤسسة موديز إنفستورز سيرفيس في تخفيض تقييم بعض البنوك الأميركية
يحرص المستثمرون على متابعة تعليقات باول في جاكسون هول، وأدت المخاوف من أن المركزي الأمريكي قد يبقي أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول إلى ارتفاع عوائد سندات الخزانة
انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.8%، هابطاً لليوم الثاني على التوالي، وسط مخاوف من أن البنك المركزي ربما يستمر في زيادة أسعار الفائدة
يشعر بنك الاحتياطي الفيدرالي بأن سياسته تقشفية بما فيه الكفاية إذ أن قطاع التصنيع يعاني، وسوق الوظائف تظهر علامات على التراجع
سجلت الأسهم الأمريكية تراجعا عند الإغلاق، حيث تراجع المؤشر ستاندرد اند بورز 500 بواقع 31.47 نقطة أي 0.70% إلى 4467.91 نقطة.